دائماً ما كنت أري ذاك الذي خذلته الأيام ومر من
خسائر روحه ولو زحفاً وعاش يمضي أيامه في البحث عن نقطة ولو من تراب ليبدء منها ،
دائما ما كنت أراه بطل حرب او عداء سَبق الجميع ووصل للنهاية وهو يبكي ويمسح دموعه
ويضحك حتي ولو لم يكن هناك من يسابقه سواه ، وطالما وددت لو سمح لي أحدهم بسؤاله
عن كيفية النهوض مرة اخري وكيف يُحيي عظام احلامه بعدما صارت تراب ولكن ما حدث كان
عكس ذلك
احد ما سألني نفس السؤال فوجدتني أخبره ؛ أحب ان تكون نهايتي علي احد الطرقات وانا في طريقي الي أملِ ما او وهمِ ما ، او ان يتوقف القلب من شدة الحزن او من شدة السعاده ، الهدوء دائماً مُقلق ، ربما سيأتي اليوم واحكي عن كل شئ ، وربما سأموت وحدي كما عشت وحدي ولكن الله يسمع ، الله يري وهذا يكفي ويفيض
احد ما سألني نفس السؤال فوجدتني أخبره ؛ أحب ان تكون نهايتي علي احد الطرقات وانا في طريقي الي أملِ ما او وهمِ ما ، او ان يتوقف القلب من شدة الحزن او من شدة السعاده ، الهدوء دائماً مُقلق ، ربما سيأتي اليوم واحكي عن كل شئ ، وربما سأموت وحدي كما عشت وحدي ولكن الله يسمع ، الله يري وهذا يكفي ويفيض
عبدالرحمن سامي
0 عايز تقول رائيك؟:
إرسال تعليق